لانزور 30 ملجم 15 كبسوله

لانزور Lanzor

يعتبر لانزور دواء لعلاج قرحة المعدة، وارتجاع المريء حيث يحتوى لانزور على المادة الفعالة  لانسوبرازول ، وهي ماده مثبطه لمضخة البروتون، والتي تتواجد على خلايا جدار المعدة؛ وبالتالي يقلل من إنتاج حمض المعدة، والاثني عشركما يمكن ايضاً استخدام الدواء لوقف حمض المعدة من التدفق إلى المريء، وللتخفيف من الأعراض المرتبطة بالجزر المريئي، و علاجه، و لذلك يستخدم دواء لانزور في علاج آلام الصدر.

ما هي دواعي استعمال لانزور؟

1. ارتجاع المريء في كلٍ من الكبار، والأطفال عندما يتصاعد الطعام، وعصارة المعدة إلى المريء مسببًا ألمًا حارقًا في المريء، والحلق، ويُعرف أيضًا باسم ألم الصدر الحارق فيساعد لانزور على منع الارتجاع.
2. التهاب المريء التآكلي (التقرحي).
3. أمراض الافراز الحمضي المفرط مثل متلازمة زولينجر أليسون.
4. سوء الهضم المرتبط باضطراب حمض المعدة، والذي يسبب ألمًا فيها، وعدم الشعور بالراحة أثناء تناول الطعام.
5. قرحة المعدة، والاثني العشر على حسب مكانها، والتي يسببها زيادةٌ في حمض المعدة كما يمنع عودة القرحة مرةً أخرى بعد علاجها.
6. قرحة المعدة التي سببتها أدوية مسكنات الالم “NSAIDs”.
7. يستخدم لانزور أيضاً بالاشتراك مع أنظمةِ علاجية مناسبة مضادة للبكتيريا من أجل القضاء على جرثومة المعدة ( هيليكو باكتر بيلوري) في المرضى الذين لديهمِ إصابة بعدوى جرثومة المعدة أو قرح في الجهاز الهضمي.

الجرعة وطريقة الاستعمال.

جرعة البالغين لعلاج التهاب المريء التقرحيِ:

• 30 ملجم، ويعطى عن طريق الفم مرة يومياً، مدة العلاج حتى 8 أسابيع.
• جرعة الوقاية (الجرعة التي يراد الوصول لها، والاستمرار عليها): 15 ملجم مرة يوميا حتىِ يتعافى المريض تماماً.
• إذا لم يتعافى المريض بعد 8 أسابيع من استعمالِ الدواء، أو إذا تكرر الالتهاب مرة أخرى يتم تكرار الدواء ل 8 أسابيع أخرى.
• جرعة البالغين لعلاج الحموضة، وباقي الأعراضِ المتصلة بارتجاع المريء: 15 ملجم يوميا بالفم، مدة العلاج 8 أسابيع.
• جرعة البالغين لعلاج أورام المعدةِ المتعددة:
• الجرعة المبدئية: 60 ملجم مرةِ يومياً.
• الجرعة للوقاية: من 60 إلى 180 ملجمِ في اليوم.
• الجرعة اليومية التي تزيد عن 120 ملجمِ، يجب أن تعطى مقسمة على مدار اليوم.
• يفضل تناول الدواء قبل الوجبات، والتوقيت الأمثل في الصباح نصف ساعة قبل الإفطار.

التأثير على الحمل والرضاعة.

الحمل: لا يمكن استعمال الدواء في مرحلة الحمل، وخاصةً في الأشهر الثلاث الأولى من الحمل لأنه قد يحدث بعض التشوهات الخلقية للجنين.

الرضاعة الطبيعية: لا يمكن استعمال الدواء في مرحلة الرضاعة الطبيعية لأن الدواء يمر في حليب الأم مما يؤدى الى خطورة على حياة الطفل الرضيع لذلك ينصح باستشارة الطبيب المعالج قبل اخذ الدواء خلال مرحلتي الحمل، والرضاعة الطبيعية.