ديفلاجن جل مهبلي لتعزيز التعافي بعد مسحة عنق الرحم غير الواضحة، ويحتوي على ثاني أكسيد السيليكون الذي يُستخدَم في المواد الهلامية أو السوائل أو المراهم لربط البكتيريا والفطريات والفيروسات، ويمنع انتشارها في عنق الرحم والمهبل.
كما يحتوي أيضًا على ديفلامين مضاد الأكسدة (سيلينيوم مُنشّط بيولوجيًا).
تشمل استخدامات ديفلاجن:
تحسين نتائج مسحة عنق الرحم.
تقليل خطر الإصابة بفيروس الورم الحليمي البشري.
تقليل خطر الإصابة بسرطان عنق الرحم.
تعتمد آلية عمل ديفلاجن على خصائص امتزاز ثاني أكسيد السيليكون والتأثير المُضاد للأكسدة للمُركّبات الأخرى في الجل المهبلي، وهي سيلينيت الصوديوم وحمض الستريك.
وتُساعِد خاصية الامتزاز في امتزاز البروتينات والدهون، والبروتينات الدهنية، والفيروسات والبكتيريا بوساطة ثاني أكسيد السيليكون.
كذلك يتمتّع ديفلاجن جل مهبلي بخصائص مضادة للأكسدة تُواجِه الإجهاد التأكسدي، وهي أقوى من تلك الموجودة في المكونات الفردية، وحتى أقوى من فيتامين سي، فالإجهاد التأكسدي الناجم عن العدوى والالتهاب له دور في تلف الحمض النووي وتكوين أورام عنق الرحم.
وتُششير الدراسات إلى أنّ الإجهاد التأكسدي يُسهِم بشكلٍ رئيسٍ في تكامل الحمض النووي لفيروس الورم الحليمي البشري، الذي قد يسبق ظهور سرطان عنق الرحم.
للحصول على أفضل تأثيرٍ ممكن، يُستخدَم ديفلاجن مرة واحدة في اليوم لمدة 28 يومًا، ثُمّ يجب التوقف بعدها عن استخدامه لمدة 3 أيام، ثُمّ يستمر العلاج لمدة 28 يومًا أخرى، ويتوقّف لمدة 3 أيام أخرى، ثُمّ تستمر الدورة العلاجية الثالثة على نفس المنوال.
يُفضّل استخدام ديفلاجن جل مهبلي في المساء قبل النوم.
لا يُستخدَم ديفلاجن في وقت الحيض.
يُمكِن استخدام ديفلاجن في أي يوم من أيام الدورة الشهرية عدا أيام الحيض.
فك غطاء زجاجة الجل المهبلي.
الضغط على طرف المحقن مع فتح الزجاجة.
قلب زجاجة الجل المهبلي مع الممحقن رأسًا على عقب (180 درجة).
سحب 5 مل من الجل عبر سحب المكبس ببطء حتى يصل إلى علامة 5 مل.
سحب المحقن المملوء من الزجاجة.
الاستلقاء على الظهر مع وسادة تحت الحوض.
إدخال المحقن عميقًا في المهبل (حتى يصل إلى عنق الرحم).
قد يكون من السهل القيام بذلك مع ثني الرُكبتين.
بمجرد وضع المحقن في الوضع الصحيح، فينبغي الضغط ببطء على المكبس لإيداع الجل المهبلي.
سحب المحقن من المهبل والبقاء في وضع الاستلقاء ذلك لمدة دقيقة تقريبًا مع التأكّد من أنّ الحوض لا يزال مرتفعًا.
سيضمن ذلك التوزيع السليم للهلام المهبلي على عنق الرحم.
نظِّف المحقن جيدًا بعد استخدامه.
ينبغي فصل الأنبوب ودافع المحقن، وغسل الجُزئين بماءٍ دافئ (حتى 50 درجة مئوية) باليد.
جفِّف أجزاء المحقن وأعد ضمّ أجزائه.
لا يُستخدَم ديفلاجن في وقت الدورة الشهرية، كما لا يُستخدَم في حالة الحساسية تجاه مكوناته.