يُستخدَم بوتكس الوجه في التخلص من التجاعيد واستعادة مظهر الشباب، وله استخدامات أخرى طبية، مثل علاج المثانة مفرطة النشاط، والصداع النصفي المزمن، وغير ذلك.
تُستخدَم حقن بوتكس في علاج:
تشنّج الجفن.
تشنّج نصف الوجه.
الصعر التشنجي "داء الرقبة الذي يتعذّر معه الالتفات".
الصداع النصفي المزمن.
تخفيف الشلل التشنجي في بعض مناطق الجسم بعد السكتات الدماغية.
المثانة مفرطة النشاط مجهولة السبب.
فرط تعرُّق الإبط.
تخفيف التجاعيد في الوجه والجبهة مُؤقتًا.
يُستخدَم البوتكس من قِبل الأطباء، سواء كان لعلاج تشنج أو لإزالة التجاعيد.
تختلف الجرعة حسب سبب استخدام البوتكس.
قد تُسبِّب حقن البوتكس بعض الآثار الجانبية، مثل:
تدلّي الجفن.
جفاف العين.
تهيّج العين.
الكدمات.
تورّم الوجه.
التهاب الأنف.
الصداع.
الدوخة.
عسر البلع.
جفاف الفم.
ألم في موضع الحقن.
لا يُستخدَم البوتكس في الحالات الآتية:
الحساسية تجاه المواد الفعالة في البوتكس.
وجود عدوى في موضع الحقن.
كذلك لا يُستخدَم البوتكس لعلاج مشكلات المثانة في حالة:
عدوى الجهاز البولي.
احتباس البول الحاد.
المرضى الذين لا يرغبون أو لا يقدرون على الحصول على قسطرة إن كانت هناك حاجة إلى ذلك بعد العلاج.
ولا يُستخدَم البوتكس لتخفيف تجاعيد الوجه في حالة الإصابة بالوهن العضلي الوبيل أو متلازمة لامبرت-إيتون.
لا ينبغي تجاوز الجرعات المُقرّرة من قِبل الطبيب، كي لا يتنشر البوتكس إلى باقي أنحاء الجسم، فقد يُؤدّي إلى ضعف العضلات وصعوبة البلع، وربّما الالتهاب الرئوي والوفاة.
يجب استشارة الطبيب على الفور حال المعاناة من اضطرابات البلع أو النطق أو التنفُّس.
لا يُستخدَم البوتكس خلال فترة الحمل إلّا إذا كان ضروريًا بمشورة الطبيب.
لا يُوصَى باستخدام البوتكس خلال فترة الرضاعة الطبيعية.